نريد تغير الرؤية القبورية في خطاب بعض أصحاب القرار والدعاة التقليديين في العالم العربي والإسلامي التي تقتات على العيش في التاريخ المنسي وإخراج الفتن والأشلاء المنتنة من تحت ركامه لتعيش بيننا لأننا لم نجني شيئا حتى الآن من مثل هذه المقاربات الدعوية الفارغة
فالأحرى بنا التطلع للعالمية و بناء قادة ودعاة للمستقبل يحملون المشعل لا أن ينبشوا القبور .
فمن عاش بين القبور لن يستطيع إحياء الموتى لكنه سيلحق بهم لا محالة!
~|| تؤملاتي ||~
0 التعليقات :
إرسال تعليق