كعادتي في صبيحة كل يوم أحد أخرج لممارسة هوايتي المفضلة..وهي
الجري قرب الشاطئ إلا أنني هذه المرة صدمت حين وجدت الطريق قلبت رأسا على عقب...استعدادا
للدورة الثامنة لنصف ماراطون الدولي للرباط تعجب لكوني لم أعلم بالامر من قبل ..... ولأني أعشق المصادفات كثيرا
إستغليت الفرصة كعادتي ....وشارك في المراطون حبا في التحدي طبعا ..ولأن غايتي
كانت الجري أيضا .....لا تتعجبوا إن أخبرتكم بأني إستطعت أن أقطع 18 كلومتر جريا....و3 كلومترات
الاخيرة مشيا إذا استثنينا 100 متر الاخير حيت أعين الكميرات. فقد كان الفضل في
بداية الامر لصورة مؤثرة لمعوق مصمم على الجري رغم إعاقته...ولزميلة كانت مصممة
على قطع الواحد والعشرين كيلومترا للماراطون واحتاجت لمن يِؤنسها في الطريق...فكنت
أنا المؤنس طبعا هههه
0 التعليقات :
إرسال تعليق