مواضيع مختارة
في مثل إحدى ساعات هذا اليوم ...
وفي مثل هذا الشهر .. وعام ليس كهذا العام إطلاقا ...
وفي مكان ما من هذه الأرض ... ولدتُ أنا.....وتنفست رئتآي هوآئها...
لـ تزرع بدآخلي أول بذور هاته الحيآة المُقنعه . .لذلك خرجت و أنآ أصرخ صرآخ الإحتجآج بحنجرة لم يبلغ عمرهآ الأفترآضي الـ " 60 " ثآنية...
سجلت بعد ذلك في كناش أصفر اللون ليكون ذلك تآريخ ميلآدي الذي جعله مايك شرطا من شروط دخول عالمه الازرق هذا....
كآنت ولآدة عسيرة جدا فإلى الآن ما زآلت وآلدتي تروي تفآصيل ذلك اليوم الذي غنت أسرتي الصغيرة فرحا لأستقبالي ...
لم تدرك والدتي أنني كنت أكثر " راحة " و أنا أتوسد أضلعهآ حينما تلفُني من كل الجهآت, و تترآقص بي ألماً نزفت لأجله حّد الموت لـشده تشبُثي بـأحشآئهآ الدآفئة...
مند ذلك اليوم وأمواج الحياة تتدافعني يوما بعد يوما شهرا بعد شهر عاما بعد عام لأجد نفسي اليوم هنا والآن؟ أطرح نفس السؤال الذي لطالما بحث بين ثنايا الايام عن جواب له !! فيا ترى ما السر وراء تلك الصرخات الأولى التي لازمتني مند أن رأيت النور قبل 29 سنة ؟ هل هو استجابة فطرية بمجرد الإحساس الاول بثقل الامانة ؟ ام هو نتيجة لهلع النفس بمجرد ان لامست خطورة الاختيار الذي اختارته روحي مند العرض الاول ..آآآآآه...أيتها الحياة فمازال عندي مايقال....؟؟ ومازال في عنق المنعطف عناقيد تنتظر الحل...؟؟
وفي مثل هذا الشهر .. وعام ليس كهذا العام إطلاقا ...
وفي مكان ما من هذه الأرض ... ولدتُ أنا.....وتنفست رئتآي هوآئها...
لـ تزرع بدآخلي أول بذور هاته الحيآة المُقنعه . .لذلك خرجت و أنآ أصرخ صرآخ الإحتجآج بحنجرة لم يبلغ عمرهآ الأفترآضي الـ " 60 " ثآنية...
سجلت بعد ذلك في كناش أصفر اللون ليكون ذلك تآريخ ميلآدي الذي جعله مايك شرطا من شروط دخول عالمه الازرق هذا....
كآنت ولآدة عسيرة جدا فإلى الآن ما زآلت وآلدتي تروي تفآصيل ذلك اليوم الذي غنت أسرتي الصغيرة فرحا لأستقبالي ...
لم تدرك والدتي أنني كنت أكثر " راحة " و أنا أتوسد أضلعهآ حينما تلفُني من كل الجهآت, و تترآقص بي ألماً نزفت لأجله حّد الموت لـشده تشبُثي بـأحشآئهآ الدآفئة...
مند ذلك اليوم وأمواج الحياة تتدافعني يوما بعد يوما شهرا بعد شهر عاما بعد عام لأجد نفسي اليوم هنا والآن؟ أطرح نفس السؤال الذي لطالما بحث بين ثنايا الايام عن جواب له !! فيا ترى ما السر وراء تلك الصرخات الأولى التي لازمتني مند أن رأيت النور قبل 29 سنة ؟ هل هو استجابة فطرية بمجرد الإحساس الاول بثقل الامانة ؟ ام هو نتيجة لهلع النفس بمجرد ان لامست خطورة الاختيار الذي اختارته روحي مند العرض الاول ..آآآآآه...أيتها الحياة فمازال عندي مايقال....؟؟ ومازال في عنق المنعطف عناقيد تنتظر الحل...؟؟
اللهم إني استودعك عام قد قضى من عمري ....واستعين بك على عام قادم
==> إلى كل الأصدقاء والأوفياء لشرف الكلمة، ولقداسة الحرف، ولطهر الكتابة، ممن بعثروا بعض حروفهم على حائطي تهنئة لي بهذه المناسية أهدي هذه الكلمات.... وكل عام وأنتم بألف خير أحبابي
في هذه الاثناء والساعة اوشكت على منتصف الليل تجدني اتسائل..هل الحب ياترى إجتياح ام احتياج؟ هل هو اجتياح الحبيب لقلب المحبوب ام احتياج المحبوب لقلب الحبيب؟! كلمتان قريبتان من حيث الكتابة اللغوية لكنهما متباعدان في المعنى.. والعجيب انهما يفسران ذالك الشعور الجميل الذي نسميه الحب في ابهى حلله..! هل تشاطرنني الرأي ؟
فقط حين تحبك !
سيثير غضبها كل شيء ،
ستثور عليك لأبسط الأسباب لأتفه الأسباب !
ستفتعل المشاكل وتصرخ بكَ وتهددك بالرحيل ألفَ مرةٍ ولا ترحل !
فقط حين تحبك !
سيؤرقها غيابُك وينهكها بعدُك ويتعب دقاتِ قلبِها صمتُك !
فقط حين تحبك !
ستشعر بألمكَ حين تغار ، وحين تجن وحين تثور وحين تشتعل عينيكَ ناراً !
فقط حين تحبك !
ستتحمل طيشَك وتتحمل أخطاءك و تعاملك بحنان أمكَ وعظمة والدكَ !
ستوبخكَ حين تدخنُ كثيراً وحين تهمل عملَك وحين تتأخر بالنوم وحين لا تصلي وحين تتراكم علب السجائر في غرفتك !
فقط حين تحبك !
ستشعر بأن إهتمامك الزائد إغراء ،
وغيرتك اللامنطقية مشاكسة !..
وأسئلتك الكثيرة شيئاً تحسد نفسَها عليه !
فقط حين تحبك !
ستضحك كثيراً حين تقول لها بأنّكِ تأخرتِ عن موعدنا خمس دقائق وثلاثون ثانية !
ستضحك كثيراً حين تقول لها إذهبي ولا تذهبي إفعلي ولا تفعلي إلبسي ولا تلبسي إضحكي وإبكِ وعودي وجنّي و أحبّيني بترف !
فقط حين تحبك ،
ستعرف كيف تتعامل معك ،
ستتقنُ ممارسة دور الأم ودور الأخت ودور الصديقة ودور الحبيبة مرةً واحدة !
ستكون لكَ وطنك ودفئك وراحة قلبك !
همسة :
لا ترهقوا أنفسكم وتعاتبوا إمرأة ،
وحدهنَّ النساء يعرفنَ كيف يعشقن ، وكيف يحتوين رجل يسكن بين ضلوعهن ، يتقنَّ جيداً فنَّ التطرف عشقاً ، يعرفن جيداً كيف يزرعنَ السعادة في طريق من يحببنَ.
يكفي أن تحبَك ،
صدقني العتاب لا يجدي نفعاً مع إمرأة قلبها لا ينبض سريعاً حين تراك ولا تشعر بتلكَ اللبكة حين تلتقي عينَيها بعينيك َ ولا تنقبض معدتُها حين تقترب منها وتهمس أحبكِ ولا تطير فرحاً كطفلة حين تراك آتياً من بعيد !
صدقني ، الحبُّ هو جوهرُ القضيّة!...
سيثير غضبها كل شيء ،
ستثور عليك لأبسط الأسباب لأتفه الأسباب !
ستفتعل المشاكل وتصرخ بكَ وتهددك بالرحيل ألفَ مرةٍ ولا ترحل !
فقط حين تحبك !
سيؤرقها غيابُك وينهكها بعدُك ويتعب دقاتِ قلبِها صمتُك !
فقط حين تحبك !
ستشعر بألمكَ حين تغار ، وحين تجن وحين تثور وحين تشتعل عينيكَ ناراً !
فقط حين تحبك !
ستتحمل طيشَك وتتحمل أخطاءك و تعاملك بحنان أمكَ وعظمة والدكَ !
ستوبخكَ حين تدخنُ كثيراً وحين تهمل عملَك وحين تتأخر بالنوم وحين لا تصلي وحين تتراكم علب السجائر في غرفتك !
فقط حين تحبك !
ستشعر بأن إهتمامك الزائد إغراء ،
وغيرتك اللامنطقية مشاكسة !..
وأسئلتك الكثيرة شيئاً تحسد نفسَها عليه !
فقط حين تحبك !
ستضحك كثيراً حين تقول لها بأنّكِ تأخرتِ عن موعدنا خمس دقائق وثلاثون ثانية !
ستضحك كثيراً حين تقول لها إذهبي ولا تذهبي إفعلي ولا تفعلي إلبسي ولا تلبسي إضحكي وإبكِ وعودي وجنّي و أحبّيني بترف !
فقط حين تحبك ،
ستعرف كيف تتعامل معك ،
ستتقنُ ممارسة دور الأم ودور الأخت ودور الصديقة ودور الحبيبة مرةً واحدة !
ستكون لكَ وطنك ودفئك وراحة قلبك !
همسة :
لا ترهقوا أنفسكم وتعاتبوا إمرأة ،
وحدهنَّ النساء يعرفنَ كيف يعشقن ، وكيف يحتوين رجل يسكن بين ضلوعهن ، يتقنَّ جيداً فنَّ التطرف عشقاً ، يعرفن جيداً كيف يزرعنَ السعادة في طريق من يحببنَ.
يكفي أن تحبَك ،
صدقني العتاب لا يجدي نفعاً مع إمرأة قلبها لا ينبض سريعاً حين تراك ولا تشعر بتلكَ اللبكة حين تلتقي عينَيها بعينيك َ ولا تنقبض معدتُها حين تقترب منها وتهمس أحبكِ ولا تطير فرحاً كطفلة حين تراك آتياً من بعيد !
صدقني ، الحبُّ هو جوهرُ القضيّة!...